الرئيسية
من طرف هذه قصه يستفيد منها اهل القلوب المريضه الذين همهم واقف على اشراف الناس واعراضهم وأفضل ماعندهم التباهي بالزناء والغزل
ويهدرون اوقاتهم في مطاردات بنات المسلمين سواءاً في الأسواق او المستشفيات او الشوارع
وينسون أخواتهم وبناتهم
كفاكم
كفاكم
كفاكم
ياشباب
فأنا محرم على نفسي الحرام منذو الصغر
قبل أن تراءعيني مصائب العبر
يكفيني عبر في كثير من البيوت سواءاً من الجيران او البعيد او القريب كيف رأت عيني ان بعضهم يذهب الي سوق للغزل او الزنا ولا يعلم مايحصل في بيته من غزل وزنا
رأيت مره عبره في جاري
كان عزيز على قلبي وكنت انا واياه نتحدث بأستمرار في امور الحياه فكان في بعض الاحيان يتحدث معي عن مواقف البطولات الغزليه مثل ما يراها هو ويقول فعلت وفعلت... الخ
وانا اسمتمع له احيانا واحيانا اعاتبه وانصحه ولكن عندما انصحه واذكره بالعار والدين يزعل واحياننا يتهمني بأانني لست رجل ولا يمكنني ان افعل شيء مع امراءه لوقابلتها بين اربع حيطان
ولكن بعد كل هذا ...!
في يوم من الايام وانا ذاهب الي الدوام وكنت حينها متأخر وكانت الساعه 9:30صباحناً رأيت رجل غريب اثناء وجودي في سيارتي وقد كنت كعادتي اقوم بتسخين السياره رأيت رجل اوقف سيارته ثم نزل منها واتجه الي باب فيلا الجار وقد كان في قمة الشخصيه والجنتله وكان اثناء التوجه الي الباب يناظر يميناً ويسار وقد كان واضح الخوف عليه ثم دخل الي الفيلا
فجلست مع نفسي اسألها مراراً وتكراراً عن هذا الامر الذي رأيت وكيف الحل فهذا جاري وعزيزاً علي وبيني وبينه اخوه ومثل مايقول المثل عيش وملح فكيف اسكت على هذا الامر
فأتصلت على جاري ليس على الشاب صديقي وانما اتصلت على الاب
وهو انسان كبير في السن وحكيم فسألته عن اذا كان في العمل او لا فقال لي انه خرج من مؤسسته وهو متجه الي الجوازات لأنهاءبعض الامور عن اقامات عمال وما شابه
فقلت له انا اريد منك المجيء الي البيت فرد وقال ليه وهو خائف لاني انا لم اتصل عليه في حياتي في مثل هذا الوقت باالذات الصباح
فرديت عليه بكذبه لكي لا ينصدم او يتصل على البيت وتفسد الامور علي قولت له انني مسكت احد الطلاب الهاربين من المدرسه بعد ما كسر زجاج الجمس حقكم وهو الان عندي فرد علي وقال انا جاي امسكه حتى انا اجيك ونسلمه لابوه فقلت انا من باب الحرص لا تتصل بالشرطه فقال لي لالا
وبعد 15 دقيقه وصل ثم انتابني شعور الخوف
الخوف من ماذا ...؟
من ان يكون هذا الغريب الذي دخل البيت احد اقاربهم او ولد خال او عمه لم اراه من قبل وبهذا اتفشل واتهم عاره بالخيانه
ووصل وسلم علي وقال وين الولد وطالع للجمس واذا به سليم
طالع لي وقال وشفي ياجار
وفي تلك اللحظه اجبرت نفسي على الكلام حتى لو وصلت للفشيله لأنه لايوجد شيء من ما ذكرت فلابد من موضوع
قلت له يا جار عندكم ضيوف اليوم مواعدين احد قال لا قلت له شوف ياعم انا والله بقول لك هذا الكلام من دافع الغيره وحق الجيره والله يشهدعلى كلامي
وأذا انا أخطأت فسامحني
قال لي قول يا ولدي
قلت ياعم انا اثناء جلوسي في السياره رأيت شاب .... الخ
نفس المذكور سابقاً
وبعد ما خلصت من كلامي كنت اتوقع ان يتفل علي وعلى وجهي كردّت فعل ولكن حصل شيء لم اتوقعه
قال لي الله يعطيك العافيه الجار للجار ودايم الجار ستر وغطاء لجاره
واذا كلامك صحيح ياولدي وطلع الرجال داخل استرعلينا الله يسترعلى خواتك واهلك
والحين تعال معي وأقف عند باب فلتي لاتخليه يطلع من حوش الفيلا
قلت له لا انا عندي فكره اخوي طارق ماراح الدوام بنادي اخوى يساعدنا يمكن يكون مسلح وألا معاه شيء قال لالا انا وانت بس يكفي
دخل وبعد دقيقه رايت الشاب متجه نحوي يجري حامل بيده الغتره والعقال قاصد الخروج من باب الفلا فقمت بأقفال باب الفلا عليه وهو بالداخل وانا بالخارج وقمت بوضع قطعه خشب بين مسكات الباب من الخارج حتى لا يتمكن من الخروج
فسمعت جاري يقول وقف مكانك لا تتحرك والا فجرت المسدس هذا في راسك
اه اه اه لما سمعت هذا الكلام فتحت الباب فوراً وبلا شعور فاقد الوعي مضحي انا بعمري ودخلت واذا بالشاب في زاويه الحوش مستسلم فقلت له يا عم لاتقتله فتقتل قال لا انا اريد ان افهمه شيء وافهم منه شيء فقلت طيب بس اعطني المسدس لان الشيطان حاضربينكم في هذه اللحظه ويمكن تفقد اعصابك وبعدها تقتله وتفقد انت روحك وانا ابتلش فيكم اذا انا سلمت ما قتلتني معه خوفاً من الفضيحه فكنت اترجاه حتى سلمني المسدس
ثم قال وشسمك قال الشاب انا بندر
قال بسألك سوال انت كيف تعرفت على أبنتي وبصراحه
قال الشاب عن طريق الجوال أرسل اخوها رساله غراميه وقد كان يقصد ارسالها الي خويته ولكنه اخطى في رقم واحد ووصلت على جوالي وبعد ذالك قمت بالاتصال بعد وصول الرساله فردت أبنتك على فسألتها عن الرساله فردت وقالت اخوي ارسل مو انا وعرفت أبنتك حينها ان اخوها حين يطفر واذا ماكان عنده شحن يستغل جوالات أخواته
وبعدها باسبوع عاودت انا وارسلت رساله غراميه وتقبلت أبنتك اعجابي واستمر الاتصال بيني وبينها
بكى الاب وقال يابندر
ان ولدي قام بدق باب الناس وانت دقيت بابه
وانت بعد مادقيت بابه اكيد في احد دق بابك
الأن انت فاعل وغدًا مفعول بك
وعندما قال هذه الكلمات هذا الاب تذكرت انا ماقلته لأبنه حينما كنت انصحه فبكى الأب ومن شدة البكى تأثرت
فبكيت انا معه ثم رأنا الشاب بندر فبكى ولا اعلم لما بكى هل هو خوفاً او ندم او انه تذكر باب بيته حينها
وبعد البكى ترك الأب الشاب يطلع ووكل الله فيه ثم بعد ذلك
رفع يديه الي السماء
وقال : يارب تهدي ولدي او تأخذ عمره ولا تحملني انا واخواته خطاه يارب يارب لاتجعل الخلاص فينا وحق الناس علينا
فأنسحبت انا واتجهت الي الباب وأنا احمد الله على هذا الأمر الذي عدى على خير وأبعد الشيطان عنا وهدانا الي فعل الصواب ولم يقتل بعضنا بعضا
رجعت انا الي بيتي منهمك الأعصاب فرميت جسدي على السرير
فبكيت بكى القهرعلى حال الأب واللأسره وبكيت بكى الفرح لأني طلعت انا والشاب بندر والاب بدون ان يحصل مكروه
وقمت وصليت ركعتين شكر لله سبحانه وتعالى ودعيت الله أن يحفظ اخواتي ويهدي اخواني وأن لا يجعلنا عبره لأحد
المهم وبأاختصار ان اخو البنت تاب من الغزل وزوجه ابوه بعد ما اعترف لأبوه بكثرت الصاحبات والخويات
ولكن الشيء المهم حكمة الأب في تصرفه وعدم كشف السر لأبناءه
حتى لا يحصل مشاكل في الاسره سواءاً في محياه او بعد مماته
والذي اهم من هذا كله
أنني اعتبرت من هذا الموقف وحمدت الله انني محرم النساء والزناء على نفسي من قبل ان تحصل هذه العبره أمام عيني
وآآآآآآآآآآمنت اشد ايمانا منذو ا قبل بهذا القول (ان الزاني يزنى لو بجداربيته)
والتوبه من ابلاغ اي احد بمثل هذا الشاب لأني تعبت وعانيت من الموقف اشهر عده وتعلمت ان لا اتدخل في شؤون اسره مهما كانت لانه لوحصل قتل اخذت الجريمه على راسي ولو طلع الشاب قريب اخذت الفشيله
فهل تلوموني على توبتي عن ابلاغ اي احد لوحصل مثل هذا الامر
وهل انا اخطيت في تصرفي
وما العيب فيني
أحبتي ذكرت قصتي عبره لكم
لكم تحياتي ومودتي
--------
منقول
ويهدرون اوقاتهم في مطاردات بنات المسلمين سواءاً في الأسواق او المستشفيات او الشوارع
وينسون أخواتهم وبناتهم
كفاكم
كفاكم
كفاكم
ياشباب
فأنا محرم على نفسي الحرام منذو الصغر
قبل أن تراءعيني مصائب العبر
يكفيني عبر في كثير من البيوت سواءاً من الجيران او البعيد او القريب كيف رأت عيني ان بعضهم يذهب الي سوق للغزل او الزنا ولا يعلم مايحصل في بيته من غزل وزنا
رأيت مره عبره في جاري
كان عزيز على قلبي وكنت انا واياه نتحدث بأستمرار في امور الحياه فكان في بعض الاحيان يتحدث معي عن مواقف البطولات الغزليه مثل ما يراها هو ويقول فعلت وفعلت... الخ
وانا اسمتمع له احيانا واحيانا اعاتبه وانصحه ولكن عندما انصحه واذكره بالعار والدين يزعل واحياننا يتهمني بأانني لست رجل ولا يمكنني ان افعل شيء مع امراءه لوقابلتها بين اربع حيطان
ولكن بعد كل هذا ...!
في يوم من الايام وانا ذاهب الي الدوام وكنت حينها متأخر وكانت الساعه 9:30صباحناً رأيت رجل غريب اثناء وجودي في سيارتي وقد كنت كعادتي اقوم بتسخين السياره رأيت رجل اوقف سيارته ثم نزل منها واتجه الي باب فيلا الجار وقد كان في قمة الشخصيه والجنتله وكان اثناء التوجه الي الباب يناظر يميناً ويسار وقد كان واضح الخوف عليه ثم دخل الي الفيلا
فجلست مع نفسي اسألها مراراً وتكراراً عن هذا الامر الذي رأيت وكيف الحل فهذا جاري وعزيزاً علي وبيني وبينه اخوه ومثل مايقول المثل عيش وملح فكيف اسكت على هذا الامر
فأتصلت على جاري ليس على الشاب صديقي وانما اتصلت على الاب
وهو انسان كبير في السن وحكيم فسألته عن اذا كان في العمل او لا فقال لي انه خرج من مؤسسته وهو متجه الي الجوازات لأنهاءبعض الامور عن اقامات عمال وما شابه
فقلت له انا اريد منك المجيء الي البيت فرد وقال ليه وهو خائف لاني انا لم اتصل عليه في حياتي في مثل هذا الوقت باالذات الصباح
فرديت عليه بكذبه لكي لا ينصدم او يتصل على البيت وتفسد الامور علي قولت له انني مسكت احد الطلاب الهاربين من المدرسه بعد ما كسر زجاج الجمس حقكم وهو الان عندي فرد علي وقال انا جاي امسكه حتى انا اجيك ونسلمه لابوه فقلت انا من باب الحرص لا تتصل بالشرطه فقال لي لالا
وبعد 15 دقيقه وصل ثم انتابني شعور الخوف
الخوف من ماذا ...؟
من ان يكون هذا الغريب الذي دخل البيت احد اقاربهم او ولد خال او عمه لم اراه من قبل وبهذا اتفشل واتهم عاره بالخيانه
ووصل وسلم علي وقال وين الولد وطالع للجمس واذا به سليم
طالع لي وقال وشفي ياجار
وفي تلك اللحظه اجبرت نفسي على الكلام حتى لو وصلت للفشيله لأنه لايوجد شيء من ما ذكرت فلابد من موضوع
قلت له يا جار عندكم ضيوف اليوم مواعدين احد قال لا قلت له شوف ياعم انا والله بقول لك هذا الكلام من دافع الغيره وحق الجيره والله يشهدعلى كلامي
وأذا انا أخطأت فسامحني
قال لي قول يا ولدي
قلت ياعم انا اثناء جلوسي في السياره رأيت شاب .... الخ
نفس المذكور سابقاً
وبعد ما خلصت من كلامي كنت اتوقع ان يتفل علي وعلى وجهي كردّت فعل ولكن حصل شيء لم اتوقعه
قال لي الله يعطيك العافيه الجار للجار ودايم الجار ستر وغطاء لجاره
واذا كلامك صحيح ياولدي وطلع الرجال داخل استرعلينا الله يسترعلى خواتك واهلك
والحين تعال معي وأقف عند باب فلتي لاتخليه يطلع من حوش الفيلا
قلت له لا انا عندي فكره اخوي طارق ماراح الدوام بنادي اخوى يساعدنا يمكن يكون مسلح وألا معاه شيء قال لالا انا وانت بس يكفي
دخل وبعد دقيقه رايت الشاب متجه نحوي يجري حامل بيده الغتره والعقال قاصد الخروج من باب الفلا فقمت بأقفال باب الفلا عليه وهو بالداخل وانا بالخارج وقمت بوضع قطعه خشب بين مسكات الباب من الخارج حتى لا يتمكن من الخروج
فسمعت جاري يقول وقف مكانك لا تتحرك والا فجرت المسدس هذا في راسك
اه اه اه لما سمعت هذا الكلام فتحت الباب فوراً وبلا شعور فاقد الوعي مضحي انا بعمري ودخلت واذا بالشاب في زاويه الحوش مستسلم فقلت له يا عم لاتقتله فتقتل قال لا انا اريد ان افهمه شيء وافهم منه شيء فقلت طيب بس اعطني المسدس لان الشيطان حاضربينكم في هذه اللحظه ويمكن تفقد اعصابك وبعدها تقتله وتفقد انت روحك وانا ابتلش فيكم اذا انا سلمت ما قتلتني معه خوفاً من الفضيحه فكنت اترجاه حتى سلمني المسدس
ثم قال وشسمك قال الشاب انا بندر
قال بسألك سوال انت كيف تعرفت على أبنتي وبصراحه
قال الشاب عن طريق الجوال أرسل اخوها رساله غراميه وقد كان يقصد ارسالها الي خويته ولكنه اخطى في رقم واحد ووصلت على جوالي وبعد ذالك قمت بالاتصال بعد وصول الرساله فردت أبنتك على فسألتها عن الرساله فردت وقالت اخوي ارسل مو انا وعرفت أبنتك حينها ان اخوها حين يطفر واذا ماكان عنده شحن يستغل جوالات أخواته
وبعدها باسبوع عاودت انا وارسلت رساله غراميه وتقبلت أبنتك اعجابي واستمر الاتصال بيني وبينها
بكى الاب وقال يابندر
ان ولدي قام بدق باب الناس وانت دقيت بابه
وانت بعد مادقيت بابه اكيد في احد دق بابك
الأن انت فاعل وغدًا مفعول بك
وعندما قال هذه الكلمات هذا الاب تذكرت انا ماقلته لأبنه حينما كنت انصحه فبكى الأب ومن شدة البكى تأثرت
فبكيت انا معه ثم رأنا الشاب بندر فبكى ولا اعلم لما بكى هل هو خوفاً او ندم او انه تذكر باب بيته حينها
وبعد البكى ترك الأب الشاب يطلع ووكل الله فيه ثم بعد ذلك
رفع يديه الي السماء
وقال : يارب تهدي ولدي او تأخذ عمره ولا تحملني انا واخواته خطاه يارب يارب لاتجعل الخلاص فينا وحق الناس علينا
فأنسحبت انا واتجهت الي الباب وأنا احمد الله على هذا الأمر الذي عدى على خير وأبعد الشيطان عنا وهدانا الي فعل الصواب ولم يقتل بعضنا بعضا
رجعت انا الي بيتي منهمك الأعصاب فرميت جسدي على السرير
فبكيت بكى القهرعلى حال الأب واللأسره وبكيت بكى الفرح لأني طلعت انا والشاب بندر والاب بدون ان يحصل مكروه
وقمت وصليت ركعتين شكر لله سبحانه وتعالى ودعيت الله أن يحفظ اخواتي ويهدي اخواني وأن لا يجعلنا عبره لأحد
المهم وبأاختصار ان اخو البنت تاب من الغزل وزوجه ابوه بعد ما اعترف لأبوه بكثرت الصاحبات والخويات
ولكن الشيء المهم حكمة الأب في تصرفه وعدم كشف السر لأبناءه
حتى لا يحصل مشاكل في الاسره سواءاً في محياه او بعد مماته
والذي اهم من هذا كله
أنني اعتبرت من هذا الموقف وحمدت الله انني محرم النساء والزناء على نفسي من قبل ان تحصل هذه العبره أمام عيني
وآآآآآآآآآآمنت اشد ايمانا منذو ا قبل بهذا القول (ان الزاني يزنى لو بجداربيته)
والتوبه من ابلاغ اي احد بمثل هذا الشاب لأني تعبت وعانيت من الموقف اشهر عده وتعلمت ان لا اتدخل في شؤون اسره مهما كانت لانه لوحصل قتل اخذت الجريمه على راسي ولو طلع الشاب قريب اخذت الفشيله
فهل تلوموني على توبتي عن ابلاغ اي احد لوحصل مثل هذا الامر
وهل انا اخطيت في تصرفي
وما العيب فيني
أحبتي ذكرت قصتي عبره لكم
لكم تحياتي ومودتي
--------
منقول
