محمد نور + محمد نور = متـعة كـروية
عندما تريد المتعة الكروية ستجدها عندما تتابع خطواته في الملعب
وعندما تبحث عن متعة السحر الكروي سيظهر لك جلياً في لمساته الساحره
فهو اللاعب المتكامل الذي لا يختلف على انه ابرز لاعبي الدوري المحلي اثنان
فكل لمسة تلمسها قدماه للكرة تشعرك بالمتعة وتشعر الفريق المقابل بالخطر
يعد لوحده فريق كامل متكامل
ان هاجم هدد وندد وسجل وصنع وابدع وارعب واخاف
وان دافع منع وقطع و انهى وفصل هجوم الخصم عن مرمى فريقه
هو من وجهة نظر اغلب النقاد والمحليين يعتبر اللاعب رقم 1 في الكرة السعوديه منذ اعتزال اللاعب الموسيقار الفنان (فهد الهريفي)
فلم تشهد الملاعب لاعب وسط مهاري مراوغ صانع لعب هداف مدافع قيادي بعد الهريفي الا محمد نور
فإنجازاته فاقت الخيال ومهاراته لا حصر لها ولا مجال وقياديته ... وقيادته لفريقه تعد نموذجاً للقائد الفذ المحتك الذي يجمع بين القوة الجسمانية واللياقة والمهارة والسرعة الحركية وسرعة البديهه
ويعتبر مثالاً يحتذى به في الانضباط اللياقي والتكتيكي والفكر الاحترافي
فمحمد نور طيلة مشاركاته مع فريقه ومنتخبنا السعودي لم يبتعد عن الملاعب بسبب الاصابة الا فترات بسيطه لم تصل لمستوى كلمة ابتعاد
وذلك بسبب محافظته على لياقته بالتمارين المستمرة في المضمار وايضاً مداومته على البرامج اللياقية في صالات الحديد التي من شأنها تقوية العضلات وبناء الجسم السليم
ويعد محمد نور من اللاعبين القلة الذين يعتبرون هدافين رغم انهم يلعبون في وسط الملعب
فهو الهداف الاول لفريقه حالياً ويأتي بعد حمزه ادريس في تاريخ الاتحاد
محمد نور كان ولا زال لاعباً من افضل اللاعبين العرب وهو مؤهلاً بقوة للإحتراف في ارقى الاندية العالميه لما يمتلكه من مواصفات تم سردها سابقاً
لكنه وحباً لشعار ناديه رفض الكثير من العروض الخارجية للاحتراف رغم انه كان سيثبت نجاحه لو ذهب
وهذا يعد درساً للإنتماء وحب الشعار
عكس لاعبين اخرين احترفوا خارجياً على حسابهم الخاص وتركوا انديتهم ولم تطل فترة فشلهم حتى عادوا لأنديتهم مطئطئين رؤوسهم بفشل ذريع
ولأن كل شجرة مثمرة ترمى بالحصى
كان لمحمد نور نصيب من المهاترات الاعلاميه والخلافات والظروف التي حاول خالقوها قهره الا انه قهرهم بإصراره وعزيمته فبات رمزاً للإصرار
عندما تريد المتعة الكروية ستجدها عندما تتابع خطواته في الملعب
وعندما تبحث عن متعة السحر الكروي سيظهر لك جلياً في لمساته الساحره
فهو اللاعب المتكامل الذي لا يختلف على انه ابرز لاعبي الدوري المحلي اثنان
فكل لمسة تلمسها قدماه للكرة تشعرك بالمتعة وتشعر الفريق المقابل بالخطر
يعد لوحده فريق كامل متكامل
ان هاجم هدد وندد وسجل وصنع وابدع وارعب واخاف
وان دافع منع وقطع و انهى وفصل هجوم الخصم عن مرمى فريقه
هو من وجهة نظر اغلب النقاد والمحليين يعتبر اللاعب رقم 1 في الكرة السعوديه منذ اعتزال اللاعب الموسيقار الفنان (فهد الهريفي)
فلم تشهد الملاعب لاعب وسط مهاري مراوغ صانع لعب هداف مدافع قيادي بعد الهريفي الا محمد نور
فإنجازاته فاقت الخيال ومهاراته لا حصر لها ولا مجال وقياديته ... وقيادته لفريقه تعد نموذجاً للقائد الفذ المحتك الذي يجمع بين القوة الجسمانية واللياقة والمهارة والسرعة الحركية وسرعة البديهه
ويعتبر مثالاً يحتذى به في الانضباط اللياقي والتكتيكي والفكر الاحترافي
فمحمد نور طيلة مشاركاته مع فريقه ومنتخبنا السعودي لم يبتعد عن الملاعب بسبب الاصابة الا فترات بسيطه لم تصل لمستوى كلمة ابتعاد
وذلك بسبب محافظته على لياقته بالتمارين المستمرة في المضمار وايضاً مداومته على البرامج اللياقية في صالات الحديد التي من شأنها تقوية العضلات وبناء الجسم السليم
ويعد محمد نور من اللاعبين القلة الذين يعتبرون هدافين رغم انهم يلعبون في وسط الملعب
فهو الهداف الاول لفريقه حالياً ويأتي بعد حمزه ادريس في تاريخ الاتحاد
محمد نور كان ولا زال لاعباً من افضل اللاعبين العرب وهو مؤهلاً بقوة للإحتراف في ارقى الاندية العالميه لما يمتلكه من مواصفات تم سردها سابقاً
لكنه وحباً لشعار ناديه رفض الكثير من العروض الخارجية للاحتراف رغم انه كان سيثبت نجاحه لو ذهب
وهذا يعد درساً للإنتماء وحب الشعار
عكس لاعبين اخرين احترفوا خارجياً على حسابهم الخاص وتركوا انديتهم ولم تطل فترة فشلهم حتى عادوا لأنديتهم مطئطئين رؤوسهم بفشل ذريع
ولأن كل شجرة مثمرة ترمى بالحصى
كان لمحمد نور نصيب من المهاترات الاعلاميه والخلافات والظروف التي حاول خالقوها قهره الا انه قهرهم بإصراره وعزيمته فبات رمزاً للإصرار