في قصة قرأتها في احد المنتديات ...
وبصراحة أثرت فيا ...
القصة سعودية وبطلها واحد سعودي
كتب قصته لكل بنت وولد بينهم علاقة قبل الزواج ...
ويبغاهم يعتبرون به (( الله يفرج همه وهم المسلمين ))
يقول بطل القصة ...
(( أنا شاب عمري دحين 29 سنه ..
قبل حوالي 8 سنين ...
بالتحديد كنت ثالث جامعه باقي سنه وأخلص ...
وطبعا هذا سن يكون فيه كل ولد يكلم ( آسف على الكلمة )
وإن ما يحبها المهم يكلم ..
واحد من أصحابي طاح على رقم ..
قالي (( خذ أنا عندي ألا يكفيني ))
أخذت الرقم وعلى وجههي أكير ابتسامه >> الله يغفر للجميع
اتصلت على البنت ...
أول مره ما ردت ...
تاني مره ردت وقفلت في وجههي
ثالث مره أعطني كم كلمه كسرت رأسي
رابع مره قالت لي (( وبعدين معاك ))
خامس مره بدأت تفك
سادس مره بس ردت عليا السلام
سابع مره سألتني عن أحوالي
وثامن مره ضحكت معي
وتاسع مره قامت تسولف معي ولا كأني أخوها وإلا قريبها
وعاشر مره هي أتصلت ...
وبكذا بعشر مكالمات وأنا والله حاسبها ...
كسبتها ...
في البداية اوهمتها بأني العاشق المتيم ..
وكل يوم أوقف على باب مدرسها >> كانت بعدها بالثانوي
وأمثل أني تعبان لما ما تكلمني في يوم ..
وشوي شوي ..
بعد ثلاث شهور من علاقتنا
جات المصيبه
أنقلب السحر على الساحر
بدل ما أخليها هي تشهق فيني
انا حبيتها
حاولت أكدب نفسي
حاولت أضحك على نفسي ..
مرت أول سنه
الفاس طاح في الرأس
صرت أنا لو ما كلمتها أكثر من مره في اليوم أتخبل
لا أعرف أكل ولا أنام ولا حتى أتكلم
يمكن تظننوي أبالغ >> الله يشهد أني صادق
وأخر سنه في الجامعة
كل شلتي عقلت
وبدل ما يفكروا كيف يكلموا مدري مين ويعلقوا مدري مين
صاروا ما يفكرون غير في الوظيفه بعد التخرج
وألا خاطب بنت عمه
وألا مملك وبيأخذ زوجته ويكمل دراسة بره في بعثه
وأنا أفكر
أش نهاية هالبنت
وقبل شهر من نهاية أخر كورس لي بالجامعه
كلمتني وهي تبكي ...
أنا أنهبلت
حبيبتي تبكي
(( فلانه وش فيكي ؟؟ ))
قالت ليا وهي تبكي (( ولد عمي خطبني وماما وبابا موافقين ))
حسيت وكأن أحد كت عليا موية بارده
ما عرفت وش أقول وإلا وش أعيد ..
كل شي تبخر
كل الكلام ضاع ..
وهنا بس
جاء على رأسي قرار يا ليت ما اخذته ...
قررت أتزوجها ..
في نفس اللحظة رحت لأمي وقلت لها
وطبعا رفضت
كلمت أبوي ورفض
تدخلوا أخوالي (( يا ولدي دامها كلمت كلمت مليون غيرك ))
وأنا رأسي وألف سيف ما اخذ غيرها
وبعد ضغط وترجي ..
وعاد أنا بكر العائلة ودلوع الكل
وافقوا
وخطبوها لي
ملكت عليها بعد ما خلصت جامعه
ولما جاتني الوظيفة تزوجتها ..
ألحين بعد ما مرت 6 سنوات على زواجنا
صار عندي بنت وولد
بس ..
بس ..
أولادي جوا
وحبيبتي راحت ..
كل حياتنا صارت نكد ..
كل ما أحاول أقرب منها تصدني وتجرحني ..
اخلاقها مع أهلي تراب
ما تحشم أحد
وكل ما أقول لها ( أحبك ) تضحك وتقول ( انت لسا فاكر )
حتى بيتي كرهته ..
صرت ما أروح لأهلي كثير عشان لا أشوف نظرت العتب في عيون أمي
لأن حبيبتي غلطت عليها كثير ..
وهي متحمله عشاني ..
ضعفت واايد
جاني القيلون العصبي
صرت قريب للصلع
أهلي صاروا ما يدخلوا ليا بيت عشان لا يسمعوا كلمه منها
كثير أحيانا أفكر أطلقها ..
بس أخاف ..
أولادي من بيربيهم ؟؟
والأهم ..
أنا احبها ..
رغم كل هذا أحبها
أنا ما ذكرت قصتي لمجرد الذكر
انا أبغاكم تاخذوني عبره
عمر الغلط ما صار صح ..
كل ألا أنبنى على غلط بيظل مهما كان غلط ..
أحبها ..
وللآسف حبها هلاكي ..
بس أنا متفائل
مصيرها ترجع حبيبتي ألا حبيتها قبل 7 سنين
مصيرها ترجع تحبني ))
هذي القصة ..
أنا محا اقول ولا كلمة ..
أنتظر تعليقاتكم ؟؟
وبصراحة أثرت فيا ...
القصة سعودية وبطلها واحد سعودي
كتب قصته لكل بنت وولد بينهم علاقة قبل الزواج ...
ويبغاهم يعتبرون به (( الله يفرج همه وهم المسلمين ))
يقول بطل القصة ...
(( أنا شاب عمري دحين 29 سنه ..
قبل حوالي 8 سنين ...
بالتحديد كنت ثالث جامعه باقي سنه وأخلص ...
وطبعا هذا سن يكون فيه كل ولد يكلم ( آسف على الكلمة )
وإن ما يحبها المهم يكلم ..
واحد من أصحابي طاح على رقم ..
قالي (( خذ أنا عندي ألا يكفيني ))
أخذت الرقم وعلى وجههي أكير ابتسامه >> الله يغفر للجميع
اتصلت على البنت ...
أول مره ما ردت ...
تاني مره ردت وقفلت في وجههي
ثالث مره أعطني كم كلمه كسرت رأسي
رابع مره قالت لي (( وبعدين معاك ))
خامس مره بدأت تفك
سادس مره بس ردت عليا السلام
سابع مره سألتني عن أحوالي
وثامن مره ضحكت معي
وتاسع مره قامت تسولف معي ولا كأني أخوها وإلا قريبها
وعاشر مره هي أتصلت ...
وبكذا بعشر مكالمات وأنا والله حاسبها ...
كسبتها ...
في البداية اوهمتها بأني العاشق المتيم ..
وكل يوم أوقف على باب مدرسها >> كانت بعدها بالثانوي
وأمثل أني تعبان لما ما تكلمني في يوم ..
وشوي شوي ..
بعد ثلاث شهور من علاقتنا
جات المصيبه
أنقلب السحر على الساحر
بدل ما أخليها هي تشهق فيني
انا حبيتها
حاولت أكدب نفسي
حاولت أضحك على نفسي ..
مرت أول سنه
الفاس طاح في الرأس
صرت أنا لو ما كلمتها أكثر من مره في اليوم أتخبل
لا أعرف أكل ولا أنام ولا حتى أتكلم
يمكن تظننوي أبالغ >> الله يشهد أني صادق
وأخر سنه في الجامعة
كل شلتي عقلت
وبدل ما يفكروا كيف يكلموا مدري مين ويعلقوا مدري مين
صاروا ما يفكرون غير في الوظيفه بعد التخرج
وألا خاطب بنت عمه
وألا مملك وبيأخذ زوجته ويكمل دراسة بره في بعثه
وأنا أفكر
أش نهاية هالبنت
وقبل شهر من نهاية أخر كورس لي بالجامعه
كلمتني وهي تبكي ...
أنا أنهبلت
حبيبتي تبكي
(( فلانه وش فيكي ؟؟ ))
قالت ليا وهي تبكي (( ولد عمي خطبني وماما وبابا موافقين ))
حسيت وكأن أحد كت عليا موية بارده
ما عرفت وش أقول وإلا وش أعيد ..
كل شي تبخر
كل الكلام ضاع ..
وهنا بس
جاء على رأسي قرار يا ليت ما اخذته ...
قررت أتزوجها ..
في نفس اللحظة رحت لأمي وقلت لها
وطبعا رفضت
كلمت أبوي ورفض
تدخلوا أخوالي (( يا ولدي دامها كلمت كلمت مليون غيرك ))
وأنا رأسي وألف سيف ما اخذ غيرها
وبعد ضغط وترجي ..
وعاد أنا بكر العائلة ودلوع الكل
وافقوا
وخطبوها لي
ملكت عليها بعد ما خلصت جامعه
ولما جاتني الوظيفة تزوجتها ..
ألحين بعد ما مرت 6 سنوات على زواجنا
صار عندي بنت وولد
بس ..
بس ..
أولادي جوا
وحبيبتي راحت ..
كل حياتنا صارت نكد ..
كل ما أحاول أقرب منها تصدني وتجرحني ..
اخلاقها مع أهلي تراب
ما تحشم أحد
وكل ما أقول لها ( أحبك ) تضحك وتقول ( انت لسا فاكر )
حتى بيتي كرهته ..
صرت ما أروح لأهلي كثير عشان لا أشوف نظرت العتب في عيون أمي
لأن حبيبتي غلطت عليها كثير ..
وهي متحمله عشاني ..
ضعفت واايد
جاني القيلون العصبي
صرت قريب للصلع
أهلي صاروا ما يدخلوا ليا بيت عشان لا يسمعوا كلمه منها
كثير أحيانا أفكر أطلقها ..
بس أخاف ..
أولادي من بيربيهم ؟؟
والأهم ..
أنا احبها ..
رغم كل هذا أحبها
أنا ما ذكرت قصتي لمجرد الذكر
انا أبغاكم تاخذوني عبره
عمر الغلط ما صار صح ..
كل ألا أنبنى على غلط بيظل مهما كان غلط ..
أحبها ..
وللآسف حبها هلاكي ..
بس أنا متفائل
مصيرها ترجع حبيبتي ألا حبيتها قبل 7 سنين
مصيرها ترجع تحبني ))
هذي القصة ..
أنا محا اقول ولا كلمة ..
أنتظر تعليقاتكم ؟؟