Hitskin.com
من طرف شنق طفل في الحادية عشر من عمره نفسه حتى الموت ظهر الثلاثاء بحبل لفه حول عنقه على سطح منزله في حي " الحيدرية " بحلب .
وكان الطفل " زكريا هارون " يلعب مع شقيقه الصغير " أحمد " على سطح المنزل ، قبل أن يحضر " زكريا " حبلاً و يلفه ويعلقه كالمشنقة مقلداً مشهد الإعدام في مسلسل " الخوالي " حيث اعتبر الطفل نفسه " نصار بن عريبي ".
قبل أن يتركه شقيقه الصغير وحيداً وينزل ، وبعد حوالي الربع ساعة صعد " أحمد " إلى السطح ليجد شقيقه معلقاً فنادى أمه التي أسرعت لتكتشف أن ابنها قد فارق الحياة .
وقال " محمد هارون " والد الطفل لـ عكس السير " كنت في العمل عندما اتصلت بي زوجتي لتخبرني بأن ابني قد فارق الحياة ، لم أصدق ما سمعته إلى أن وصلت إلى المنزل ".
وتابع " كان ابني كجميع الأطفال يحب تقليد الممثلين ، ولطالما قلد نصار بن عريبي .. في مشهد إعدام نصار أنقذه أصدقاؤه من الموت ، ولكن ابني لم يجد من ينقذه ".
وقال الطفل " أحمد " البالغ من العمر 5 سنوات بلهجته الطفولية " كنا عمنلعب عالسطوح ، وكان هوة آخد دور نصار ، تركتو لحالو شوي ، ولما رجعت شفتو معلق ، وهلق صار أخوي فوق " وأشار إلى السماء .
يذكر بأن هذا الحادث يعتبر الثالث من نوعه ، حيث شنق طفل في الحادية عشر من عمره نفسه أيضاً عندما كان يقلد " نصار " في السويداء مطلع العام الحاضر .
ونجا طفل آخر من الموت كان يحاول أن يشنق نفسه منذ حوالي الشهر في حلب ، عندما أنقذته والدته من حبل المشنقة الذي كان معلقاً به .
علاء حلبي - عكس السير - حلب
وكان الطفل " زكريا هارون " يلعب مع شقيقه الصغير " أحمد " على سطح المنزل ، قبل أن يحضر " زكريا " حبلاً و يلفه ويعلقه كالمشنقة مقلداً مشهد الإعدام في مسلسل " الخوالي " حيث اعتبر الطفل نفسه " نصار بن عريبي ".
قبل أن يتركه شقيقه الصغير وحيداً وينزل ، وبعد حوالي الربع ساعة صعد " أحمد " إلى السطح ليجد شقيقه معلقاً فنادى أمه التي أسرعت لتكتشف أن ابنها قد فارق الحياة .
وقال " محمد هارون " والد الطفل لـ عكس السير " كنت في العمل عندما اتصلت بي زوجتي لتخبرني بأن ابني قد فارق الحياة ، لم أصدق ما سمعته إلى أن وصلت إلى المنزل ".
وتابع " كان ابني كجميع الأطفال يحب تقليد الممثلين ، ولطالما قلد نصار بن عريبي .. في مشهد إعدام نصار أنقذه أصدقاؤه من الموت ، ولكن ابني لم يجد من ينقذه ".
وقال الطفل " أحمد " البالغ من العمر 5 سنوات بلهجته الطفولية " كنا عمنلعب عالسطوح ، وكان هوة آخد دور نصار ، تركتو لحالو شوي ، ولما رجعت شفتو معلق ، وهلق صار أخوي فوق " وأشار إلى السماء .
يذكر بأن هذا الحادث يعتبر الثالث من نوعه ، حيث شنق طفل في الحادية عشر من عمره نفسه أيضاً عندما كان يقلد " نصار " في السويداء مطلع العام الحاضر .
ونجا طفل آخر من الموت كان يحاول أن يشنق نفسه منذ حوالي الشهر في حلب ، عندما أنقذته والدته من حبل المشنقة الذي كان معلقاً به .
علاء حلبي - عكس السير - حلب
